الاستثمار هو عملية تخصيص الأموال أو الموارد لشراء أصول أو إنشاء مشاريع بهدف تحقيق عوائد مالية مستقبلية.
تحديد ميزانية الاستثمار: حدد كم تقدر تستثمر من أموالك بدون التأثير على احتياجاتك المالية الأساسية.
وعند إطلاق لفظ استثمار على المال، فالمقصود به زيادة هذا المال بالاستثمار فيه عن طريق التجارة.
يتضمن التحليل الكمي استخدام النماذج الرياضية والإحصائية لتقييم واتخاذ القرارات الاستثمارية.
زيادة الثقة بالنفس: تُساعد المعرفة على زيادة ثقة الفرد بنفسه، حيث يُصبح أكثر قدرة على التعبير عن أفكاره والتواصل مع الآخرين بفعالية.
يمكنك أيضا الادخار على أساس منتظم لشراء منزل والاحتفاظ بالدفعة الأولى في حساب توفير أو استثمار آخر خالي من المخاطر نسبيًا.
كما يمكن للمستثمر استخدام أي حساب تقاعد لدفع الضرائب خلال وقت الاستثمار وليس عند الانسحاب.
باستخدام هذا الموقع، فأنت توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
يعد التقلب، مقاسًا بالانحراف المعياري، مؤشرًا رئيسيًا لمخاطر الاستثمار. وهو يحدد درجة تقلبات الأسعار التي يتعرض لها السهم أو المحفظة خلال فترة معينة. وقد ينجذب المستثمرون الذين يسعون إلى تقليل المخاطر نحو الاستثمارات ذات التقلبات المنخفضة، لأنهم أقل عرضة لتقلبات الأسعار المفاجئة والكبيرة.
مراجعة التاريخ المالي: يتضمن النظر في البيانات المالية للشركة على مدى فترة زمنية طويلة لفهم الاتجاهات والأنماط.
بعد ذلك، يقوم المستثمر بإنشاء محفظة استثمارية تعكس استراتيجيته الاستثمارية، ويجب أن تكون المحفظة متنوعة بحيث تجمع بين الاستثمارات عالية المخاطر ومنخفضة المخاطر.
اختيار الأسهم المناسبة لـ الاستثمار للمبتدئين يتطلب بعض الدراسة والتحليل. من المهم البحث عن الشركات التي تتمتع بسمعة جيدة وتاريخ مالي قوي، بالإضافة إلى النظر في العوامل الاقتصادية والسياسية التي قد تؤثر على أداء الشركة.
يقيس مدى مساهمة الاصول المستثمرة في تحقيق الربح, وتستخدم هذه النسبة لمقارنة الربحية بين الشركات باختلاف احجامها لان هذه النسبة لاتتاثر بحجم الشركة. العائد على حقوق الملكية
تحسين جودة الحياة: تُساعد المعرفة على تحسين جودة حياة الفرد، حيث تُتيح له فهم العالم من حوله بشكل أفضل واتخاذ قرارات أكثر صوابًا مقالات ذات صلة في حياته الشخصية والمهنية.